*Bienvenue à tous et merci pour votre visite :de  paris ,Orly, Nanterre,Nancy,Lille,tours,Grenoble,bordeaux,chalons,Meaux,Poissy,st Denis,villers-les-nancy,Mulhouse,saint-valerien,la roquebrusanne(france),Sens,pantin,Montreuil,Pontoise,Bourg-en-Bresse,chandeliers,caudry,
chavilly-larue,wissous,Villefranche-sur-Saône,bretteville-sur-odon,scy-chazelles, gentbrugge,burassels,siracusa,Nouakchott,Guadeloupe,Djibouti,germany,czech RPB,swilzerland,néerlandais,ariana,hammam-lif,Italie,usa,Libye,Tunis,Djerba,tataouine,Ghomrassen (غمراسن),sfax,gabes,mednine,hama,zaret,qatar,abou Dhabi,austria,maroc,luxembourg,algeri,belgique,romania,kowait,'Arabie saoudite,mekka,mauritania,leban,,Israël,Palestine,Bretagne,Espagne  et bon écoute
                
      

قصص و حكايات

قصة فتاة جميلة فقدت بصرها ليلة دخلتها والسبب 

في ليلة من اجمل ليالي كل فتاة.. في عرس هذه الفتاة حصل شيء غير متوقع !!

صعدت الام واخذت تساعد ابنتها في ارتداء فستانها الابيض، وقد حان وقت الزفة والفتاة واقفة بجوار العريس، اخذت تقول لامها انها لاترى شيئا اين الناس؟؟ اين الحضور؟؟ لا ارى شيئا، اصبحت الام تهدأ ابنتها ونصحتها بأن تقرأ بعض الآيات القرانية ربما يكون من سبب التوتر..


فاخذت العروس تبكي وتؤكد انها لا ترى.. كل ماحولها ضلام.. امسكت الام بيد ابنتها
وصعدت بها الى غرفة العروس ومعهما عريسها وهما يحاولون تهدءتها
وجميع من في القاعة في ذهول ودهشة.. ما الذي حصل؟؟ ماالذي جرى؟


وكثر الهمس والجدل، حتى نزلت الام واخذت تخبر الحضور بأن ابنتها لا ترى، وطلبت من الحضور ان يتوضأ كل منهم، فربما اصيبت ابنتها بعين حاسدة، واستجاب الجمهور رأفة ورغبة في مساعدة العرس، ولكن العروس لم تسترد بصرها.


اصر العريس على تكملة مواسم الزفاف وهو مصمم على الاحتفاظ بها بالرغم من حالتها..


وهكذا اخذت الفتاة تتردد على الاطباء والشيوخ، حتى في يوما من الايام سمعت عن شيخ، جيد ذهبت اليه، وقال لها انها مصابة بعين قوية لا تذهب الا بموت صاحبها او بمعرفتة واخذ اثرا منه، ومرت السنين واستسلمت العروس لحالتها وانجبت اطفالا، وفي يوم من الايام استيقضت من نومها وهي ترى، اول ما فكرت ان تفعل ركضت على الهاتف حتى تبشر والدتها، واجاب اخيها فطلبت منه أنها تريد امها، وهي تردد: لقد ابصرت لقد ابصرت اخبر امي لقد ابصرت، فقال اخيها وهو مختنق بغصة ألم.. لقد توفيت والدتنا هذا الصباح.

 سبحان الله.. الجميع قد توضأ الا الام ولم يخطر في بال احد انه يمكن من شدة اعجاب الام بابنتها ان تحسدها.

 

 

 

 

2: قصة ام بالف رجل  , قصص واقعية

يقول أحد معلمي القرآن في أحد المساجد ...

أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة . ..

فقلت له : هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم

فقلت له : إقرأ من جزء عم فقرأ ... فقلت : هل تحفظ سورة تبارك ؟

فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه ... فسألته عن سورة النحل؟

فإذا به يحفظها فزاد عجبي . ..

فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت : هل تحفظ البقرة؟

فأجابني بنعم وإذا به يقرأ وﻻ يخطئ . .. فقلت : يا بني هل تحفظ القرآن ؟؟؟

فقال : نعم !! سبحان الله وما شاء الله تبارك الله ...

طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره ... وأنا في غاية التعجب ... !!!

كيف يمكن أن يكون ذلك اﻷب ... ؟؟ فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر اﻷب !!!

ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة ...




فبادرني قائلا: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!!

ولكن سأقطع حيرتك ... إن وراء هذا الولد إمرأة بألف رجل ...

وأبشرك أن لدي في البيت ثﻼثة أبناء كلهم حفظة للقرآن ...

وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم

فتعجبت وقلت : كيف ذلك !!! فقال لي

ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكﻼم تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك ....

وأن من يحفظ أوﻻً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة ...

وأن من يراجع أوﻻً هو من يختار أين نذهب في عطلة اﻹسبوع ...

وأن من يختم أوﻻً هو من يختار أين نسافر في اﻹجازة ...

وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة ...

 

 نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها ..

تحياتي

 

 

 3: قصص حب حقيقية علي النت 2013 

        اجمل قصص الحب جميلة جدا 


تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة
ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة
إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة ))


كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ،
لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ،
كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ،
هذه تحب للمرة الثالثة ،
وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ،
ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ،
كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !!


كانت ميرة تعيش عصر الإنترنت ،
كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل
بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!


كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها
وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت
وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة ..


في يوم من الأيام كانت ميرة كالعادة تمارس هوايتها المفضلة
وتجوب الإنترنت من موقع لموقع
وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما
قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ،
كانت ميرة ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت
لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها
فوافقت ميرة على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات
من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ،
و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة
وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء .


في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت
قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها ..
فقالت ميرة على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره )
وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .


قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة ..
أنا شاب في العشرين من عمري
ولم أكن أقصد خداعك
ولكني أعجبت بك جداً
ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب
ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك
فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس .


وهنا لم تعرف ميرة ماذا تفعل
فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير
فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!


أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها
بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت
وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟.


فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط ..


فقال لها : المهم عندي أني أحبك
وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .


انتهت المحادثة هنا ...
لتحس ميرة أن هناك شيئاً قد تغير بها ..
لقد أحبته ميرة ..
ها قد طرقت سهام الحب قلب ميرة من دون استئذان
ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت
وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه
فقررت أن تحادثه بطريقة عادية
وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!


وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر
حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه ميرة مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع
وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء
لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل
وكلها رسائل شوق وغرام ..
وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ،
قالت له : كنت مريضة ،
قال لها : هل تحبيني ؟؟
وهنا ضعفت ميرة وقالت للمرة الأولى في حياتها

: نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..


وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه
وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب ميرة :
لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني
ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي
ومن أجل ألا أخون ثقته

فتنهض من سريرها في منتصف الليل

لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

( يشهد الله أني أحببتك
وأنك أول حب في حياتي
وأني لم أرى منك إلا كل طيب
ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق
وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة
بين الشاب والفتاة قبل الزواج
وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي
ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي
لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة
وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك
وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن
ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله

   
التم شملنا رغم بعد المسافات
وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله
وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم
قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير الله
فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني
لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) .


كتبت ميرة الرسالة وبعثتها له
وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً
ولكنها في نفس الوقت مقتنعة
بأن ما فعلته هو الصواب بعينه
وتمر السنين وأصبحت ميرة في العشرين من عمرها
وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع
رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع
أن تحب غيره وتنتقل ميرة للدراسة بالجامعة
حيث الوطن الحبيب
الذي لم تره منذ نعومة أظافرها
ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل
فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن
وهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات
وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات
ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي
واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات
كانت ميرة ضمن هذا الوفد
وأثناء التجول في المعرض
توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتها
وأخذوا يتعرفون على كل منتج ..
وتنسى ميرة دفتر محاضراتها
على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها
فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به
لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به
فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه
ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا
وقد خلا المعرض من الزبائن
وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة
بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .


ذهل الشاب من الفرحة
وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم ميرة فيطير من الفرحة
واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض
ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم
كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد
وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض
أملا في أن تأتي ميرة لتأخذ الدفتر
وفعلا تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وعندما رآها
كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع
أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال
فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها
وهي مندهشة من هذا الشاب
فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها
كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!

                                  وذهبت ميرة ليلحقها الشاب إلى بيتها
                     فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها
                                    فعلم أنهم أناس محترمون جداً ..
                         وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة ..
                                  فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها
                               فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة
                             وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم
                            فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة
                                        ولكن ميرة رفضته
               كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة
                  ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها
             وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا :
            لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب
                وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .


                                   وجاءت ميرة وجلست
                                        فقال لها : ميرة ،
                                        ألم تعرفيني ..ف
                   قالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟


        قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها ..
                  عندها أغمي على ميرة من هول الصدمة والفرحة
                    فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها ..
         وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة ..
                                            وخطب الاثنان لبعضهم
                                            وعاشوا أجمل حياة
                                      فلم يعرف الطريق إلى قلبهما

                                             إلا الحب الأبدي